كريم رجل يبلغ 45 سنة ويعمل استاد في ثانوية . كريم رجل يتميز بالصرامة الشديدة جدا وجميع تلامدته يخافونه جدا وكانت علاقته بزملائه الاساتدة علاقة فاترة لان كين رجل غير اجتماعي .
توفيت زوجة كريم منذ 9 سنوات وتركت له 3 ابناء مريم 14 سنة و مهند 12سنة و شيرين 10سنوات .كان ابناء كين مرعوبون من والدهم خاصة في فترة الامتحانات وكان لا يتردد في ضرب ابنائه عندما يهبط مستواهم الدراسي .
كريم يتحدث ...
حاولت دائما ان اكون رحيما مع ابنائي ولا اعنفهم لكنني لم اقدر لا اعرف . كانت علاقتي بجيراني لا تتعدي التحيات فقط رغم ان جيراني اناس طيبون جدا .كنت اقضي وقتي بعد انتهاء دوام العمل في السباحة في المسيبح .وكان كل من ينضر الي يقول انني ابن الثلاتين وليس في عمري 45 سنة .
بسبب انني امتلك جسدا ضخما لم يتجرا احد في يوم من الايام ان يرفع نضره في سواء من الاساتدة او حتي الجيران رغم انني كنت في بعض الاحيان اغضب واضرب بعض ابناء الجيران عندما اجدهم يتحرشون بفتات او يشربون الشراب .
في يوم جاء استدعاء من طرف المدير رامزي .فلما انتهيت من الدوام اتجهت الي مكتب المدير .فعندما جلست معه اخبرني المدير ان بعض اولياء التلاميد قد اشتكو من تصرفاتي القاسية مع ابنائهم .فاشتعلت غضبا ودخلت مع المدير في ثورة غضب واكدت له ان تصرفاتي مع التلاميد امر يخصني انا فقط ووقفت واتجهت نحو المدير وبسبب ضخامة جسدي ونيران الغضب التي اشتعلت فيا احس المدير بالخطر واعتدر مني .فخرجت انا من مكتبه وانا احس بنشوة الانتصار .
واستمرت الايام في المدرسة واصبح الجميع يخشاني .وكان تلاميدي يشعرون بالرعب عندما اغضب في القسم .لكن الصراحة كنت لا ادخر جهدا في تعليمهم الكمياء واصبح معضم التلاميد من المتفوقين في الكمياء.
ومرت الشهور والسنوات ولكن وقتي كان مقسما بين ساعات عملي في التدريس . وحصص السباحة اليومية وكنت اشعر بطاقة رهيبة افجرها في السباحة وشراب كميات كبيرة من الشامبانيا .
كنت اسرف في شراب الشامبانيا في الشهور الاخيرة بسبب انني اعيش ضغوط داخلية كبيرة لا اعرفها .
في يوم بعدما خرجت من المسبح مبكرا وعندما افتربت من منزلي تفاجئت بابنتي ايزابيل وهي جالسة تتحدث مع شاب صغير عمره 15سنة .في لحضة غضب امسكت بالشاب الصغير وصفعته بشدة علي وجهه حتي احمر وجهه .رغم انها لم يفعلا اي شيئ .لم يقدر الشاب الصغير علي تمالك نفسه وانفجر بالبكاء بشدة وغادر .انا صراحة انبتني نفسي علي صفعي دالك الشاب لانه كان جالسا مع ابنتي فقط .
عندما دخلت منزلي وجدت ان ابنائي قد دهبو الي منزل جدتهم الليلة.ففتحت الثلاجة وبدات اشرب الشامبانيا القارورة بعد الاخري لعلي اهدي هاد الغضب والضغط النفسي علي .امرت ابنتي بان تصعد الي غرفتها لتنام بعدما تناولت عشائها .وفي الساعة الحادية عشر ليلا صعدت الي غرفت ابنتي لاتفقد غطائها فوجدتها نائمة .لان عاصفة مطرية كبيرة قد جائت وبدات الامطار تتهاطل بقوة كبيرة جدا .
في الصباح بعد ان تناولت فطوري مع ابنتي اتجهت بها الي منزل جدتها لتبقي مع اخوتها لتمضي معهم عطلة نهاية الاسبوع .وبعد ان اوصلت ابنتي بقيت مع جدت ابنائي وتناولت معها الغداء .و رجعت بسيارتي واتجهت نحو احد المحلات التجارية واشتريت زجاجات شراب و طعام العشاء وقدت سيارتي بحدر الي منزلي لان الامطار والرياح لم تتوقف ابدا .
وبعدما وصلت الي منزلي كانت الساعة السادسة مساء وبدا الليل يهبط .استرحت قليلا وشربت زجاجة شامبانيا وتناولت عشائي واستحممت بماء بارد كعادتي يوميا لاطفي اي رغبة خطيرة . وجهزت نفسي لانام وكانت الساعة التاسعة ليلا .
فجاتا سمعت سيارة تتوقف بجوار منزلي وبعدها سمعت طرقات باب .فقمت مسرعا ارتديت بعض الثياب الخفيفة .
وعندما فتحت الباب تفاجئت بوجود السيدة ثانيا وهي زوجة احد اصدقائي .وكانت عيناها تشتعلان من الغصب فاخبرتني بغضب انها والدة دالك الشاب .فحاولت انا الاعتدار منها لكن غضبها لم يبرد فطلبت منها ان تستدعي زوجها فاخبرتني ان زوجها مسافر ..
فبدئت احس بتسارع دقات قلبي وارتباك وتمنيت لو تغادر هده السيدة لكنها للاسف لم تغادر وبقت تمطرني بكلماتها الغاضبة .وهي واقفة امام الباب .وانا واقف امامها بدئت اتلو اشعار في قلبي .
رحت ماسك وسطها بإيديي وهي بترعشه.. شكلها جامد اوي رقاصه محترفه فعلا و بدات المسها وايدي بتحسس عليها حتة حتة من رجليها وقمت داخل على فخادها و روحت بايسها و حطيت ايدي علي بزازها و بدأت تطلع اهات كده ، روحت انا ماسك القطعة اللي فوق واللي تحتيها من قدام وقمت شاددهم بعيد عن بعض وقبل ماحد ينطق بقول احاا ايه البزاز دي وقمت هاجم عليهم بيفعص في فردة والتانية ماسك حلماتها بيمضغها بسناني زي اللي محروم طول عمرهي وهي خلاص ماعدتش قادرة تمسك نفسها وطلعت منها الآاااااااااه حرام عليك يامؤمن سنانك هتقطعني بالراحة اااااااي انت بتمص جامد ااوي اااااهمش قادرة..روحت ماسكها ولاففها خلتها واقفه علب الكنبه زي الكلبه قمت قاطع القميص من على طيازها انا بقولها عماله ترجي طيظك يا شرموطه يا متناكه من ساعت ما جيت ده انا حفشخ امك و روحت قالع الحزام و قمت ضاربها علي طيظها جامد وشغال ضرب في طيظها جامد لغيت ما احمرت و هي عماله تصوت و انا شغال بعبصه فيها و هيا بتصرخ ااااااااااااه لالالالا بجد مش قادرة بتفشخني قمت جايبها من شعرها عالأرض مخليها على ركبها قمت فاتح البنطلون والبوكسر بتاعي منفوخ بس خلى تتخض.. مدت ايديها عشان تخرجه قمت خابط على وشها خلاها تشهق شهقة سمعت العمارة كلها هيييي احيه ايه ده يخربيتك انت سارقه من بغل.. وقامت واخدة راسه بايساها بكل حنية وبعدين بدأت تلحسها ونزلت على الجوانب تبوسها.. شعرها كان بينزل على عنيها وهي بتلحس لغاية ما قامت ماسكاه وقايلة ده هيتبلع ازاي ده . روحت مدخل زبري في زورها للاخر و بضربها بزبي علي وشها يا شرموطه الازبار مصي زبي عدل و روحت ضاربها علي وشها و قومتها قولتلها تعالي يا متناكه وروحت شغال نايك فيها و انا قمت جاي حاشر زبري في كسها عماله تقول مش قادرة خلاص ااااااي.. زوبرك حديد يخربيتك .. كنت خلاص مش قادر حجيبهم قولتلها يا لبوه يا مومس حنزل في كسك.و هي كانت بتطلع صوت اهات .. اول ما شلت زبري وكسها بدأ ينزل اللبن اللي فيه..
تعليقات
إرسال تعليق