في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته علياء امرأة في سن 37 عام ولديهم بنت تدعي منار في المرحلة الاعدادية في سن 15 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة في يوم مشرق جميل استقيظت علياء من النوم في وقت الظهر علي صوت ام سمير الخادمة : صباح الخير يا مدام علياء يجعل صباحك هنا وسرور وكانت علياء نايمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام قامت علياء وقالت لام سيد( يا ام سمير جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي) وتدخل علياء الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها وتطلب عايدة من ام سمير ان تحضر لها عصير من المطبخ تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام علياء وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي دخلت ام سمير الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحد...