التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اربع شباب ناكوني و انا بالبكيني و نزلوا لبنهم في كسي | قصص سكس عنيف


هحكي ليكم قصتي و ممكن تشوفوها غريبة بتفاصيلها الدقيقة ولكنها حصلت وانتهى كل شيء … أنا ( ناني ) ، من الإسكندرية ، عمري الآن 26 سنة .. قبل سنوات واما كنت طالبة في ثانية جامعة طلبت مني وحدة صاحبتي أني أرافقها للخروج مع حبيبها لأن أهلها لا يثقون بخروجها إلا بصحبتي وقد وافقت مضطرة بحكم صداقتنا القوية .. وفي يوم موعدها مع حبيبها التقينا سوية بمكان يبعد قليلاً عن بيتنا وانتظرنا حتى حضر حبيبها بسيارته الفارهة فركبنا معه للتنزه كما أخبرتني صديقتي وجلست هي بجواره وأنا في المقعد الخلفي وطوال الطريق كانت حركاتهم وملامساتهم تدور فيما بينهما وكنت اعمل أني مش شايفة حاجة حتى لا أحرجهم وأخيراً وصلنا إلى منطقة شاليهات وكابينات سياحية مطلة على الشاطئ ودخلنا أحداهما وهي تعود لحبيب صديقتي وبعد أن جلسنا قليلاً لاحظت نظراتهم الحائرة ووجدت نفسي مضطرة للخروج بأي حجة ليخلو لهم الجو وبالفعل عملت بأني عايزة اخرج على الشاطئ عشان اشم الهواء إلا أنهم فرحوا بطريقة تدل على فرحتهم بمقترحي فغادرت المكان وبدأت نزهتي وبعد مرور وقت قليل شعرت بالعطش فلاحظت وجود قمرة صغيرة وسط الشاليهات وفيها المرطبات فاتجهت نحوها واشتريت مشروباً غازياً ثم عدت متجهة نحو الشاطئ وفجأة انفتحت أبواب إحدى الكابينات وخرج منها شابان وسيمان رياضيان بشورتات السباحة وسحباني بقوة إلى داخل الكابينة حاولت الصراخ إلا أنهما سدا فمي بأيديهما وعندما أصبحت في الداخل رأيت شابين آخرين وسيمين ورياضيين أيضا وبملابس السباحة أيضاً فمد أحدهم يده بسكين مطبخ كبيرة وأشار بها نحوي وقال : أي كلمة أو صرخة هتلاقي نفسك في عداد الموتى … حقيقة خفت كثيراً وتملكتني الرهبة وبدأت بالبكاء والتوسل إليهم … إلا أنهم مددوني على فراش كان في أرض الغرفة وبدأوا ينزعون عني ملابسي فيما تعاونوا على ضبط وتقييد حركتي بالضغط على يدي وفمي وساقي حتى ارتخيت من كثرة محاولات الإفلات والرفس بالأيدي والأرجل التي أبديتها في محاولة يائسة للتخلص منهم وبعد أن أصبحت عارية من كل ملابسي بدأوا ينزعون شورتات السباحة وتقدم أحدهم بعد أن فتحوا ساقي
 وبدأ يمسح بزبه على كسي بعد أن بلله بلعابه كتير ودفعه بقوة اخترقت مهبلي وصرخت من الألم إلا أن يد أحدهم كانت قد كممت فمي وبعد أن اخترق قضيبه كسي بدأ يولجه في مهبلي بعصبية وسرعة كان خلالها الألم قد أتعبني حتى شعرت بدفقات منيه حارة تندفع داخلي وتنحى جانباً ليساعد صديقه الذي دخل بين ساقي بدلاً عنه وبدأ يمسح بقضيبه بين شفري كسي ثم أولجه وبدأ ينيكني نيكاً قوياً حتى أحسست بأنه سيغمى عليَّ وبعد أن قذف سائله في داخلي تنحى جانباً ليكمل ثالثهم كما بدأ من سبقه وبعد أن أفرغ ما بزبه من حليب ترك المجال لرابعهم الذي كان كالوحش فقد شعرت بأن قضيبه قد وصل إلى معدتي كما أنه تأخر بقذفه أكثر من أصحابه وكان جسمي يرتعش وبدأت اااهاتي ترتفع فقد تركوا فمي طليقاً بعد أن تأكدوا من انتهاء مقاومتي وبدأ ولوج القضيب في مهبلي يضفي إحساساً غريباً لذيذاً وممتعاً جدا جدا غير ما شعرت به في البداية فبدأت أتأوه بآهااااات وصيحات خفيفة مع حركات ولوج زبه فكنت لا شعوريا أصيح : اااه ااااا ه اااااوي ااااااه اااااه . حتى أفرغ منيه في مهبلي فيما كانوا أصدقائه قد لبسوا شورتاتهم إلا أحدهم حيث بقي عارياً وهنا بدأوا بالخروج من الكابينة أما هو فقد دخل بجسده بين ساقي التي بقيت مفتوحة فقد خارت قواي إلى آخر درجة وبدأ يمسح كسي برقة وعناية بمناديل ورقية ثم بلل أصابعه بلعاب فمه عدة مرات ومسح بها زبه وبدأ يحكه على شفري كسي وبظري فانتابتني رعشات خفيفة في جسدي وخاصة ظهري وبدأت أتلوى دون شعور فدس زبه في كسي ببطء وبدأ يولجه ويسحبه بهدوء ومعها تناغمت اااهاااااتي : ااااه اااي اااخ اااوه اااوي ، وكانت أنفاسه تتصاعد مع وتيرة حركة زبه داخلي ولا أبالغ إن قلت أنني لم أعد أشعر بأي ألم وإنما المتعة اللامتناهية و الرعشات وكأنها نبضات كهربائية لذيذة وفجأة سحب قضيبه من كسي لتتدفق أول دفقاته على شفري كسي ثم سرعان ما أعاده داخلي ليكمل قذفه في مهبلي ورحمي وكأنه كان يتلذذ بمنظر منيه وهو ينساب على أشفار كسي وبعد أن أفرغ آخر قطرة من منيه في رحمي سحب قضيبه ومسحه على بطني ثم ارتدى شورت السباحة وخرج مسرعاً خارج الكابينة فيما بقيت أنا على حالي غير مصدقة ما حدث وكأنني كنت أحلم

وبعد انقضاء قرابة النصف ساعة نهضت متثاقلة لأرى كثافة المني بين شفري كسي وعلى ملاية الفراش مختلطة بدماء بكارتي فسحبت مناديل ورق وبدأت أنظف نفسي واتجهت إلى الحمام حيث تبولت واغتسلت وعدت لارتداء ملابسي وخرجت من الكابينة أتعثر بمشيتي متجهة إلى الشاطئ بينما قطرات المني كانت لا تزال تنزل من كسي لتلتصق بكولوتي .

وعلى الشاطئ وجدت الشبان الأربعة يرقدون يستجمون ويتشمسون .. وشعرت بالانجذاب الجسدي والعاطفي إليهم ، فقررت الذهاب إليهم فلما شاهدوني ابتسموا وأفسحوا لي مكانا بينهم فأصبحت أنا فى الوسط وعن يميني شابان وعن شمالي شابان .. وأخبرتهم باسمي وسألتهم عن أسمائهم وأعمارهم ومؤهلاتهم وتعرفت عليهم وعرفتهم بنفسي .. كان أحمد خريج معهد تعاون ورامي بكالوريوس تجارة وتامر طالب في ثالثة ثانوي ووحيد متزوج ويعمل مهندسا إنشائيا في إحدى الشركات ، كانوا جميعا من القاهرة وأكبر مني ما عدا تامر كان أصغر مني .. ورفعت الكلفة بيننا .. وبدأت أيديهم تمتد بالمداعبات لصدري ويدي ووجهي وشعري وساقي وبين فخذي من فوق ملابسي .. ثم أخذوني ليصطحبوني إلى الكابينة ولكني قلت لهم : لا بل أريد أن نمارس الحب هنا على الشاطئ على الرمال وتحت الشمس .. فابتسموا ، وهزوا رؤوسهم بالموافقة بسعادة واصطحبوني إلى ركن منزو من الشاطئ حيث لا رقيب .. وفرشوا ملاءة ضخمة وعريضة على الرمال وخلعت عنهم ملابسهم بنفسي وأنا في غاية السرور .. وأخذت ألثم شفتي وحيد ثم شفتي تامر وأتنقل بين فم أحمد ورامي .. ثم جلسوا على الملاءة ووقفت أخلع عن نفسي ملابسي كالاستربيتيز .. ثم رقصت لهم عارية حافية .. وجذبوني لأسقط في أحضانهم وأنا أضحك .. ثم تناوبوا على لحس كسي .. أحمد أولا ثم وحيد ثم رامي ثم تامر .. ونهضت وتناوبت أنا على تدليك أزبارهم بالهاندجوب ، رامي أولا ثم وحيد ثم تامر ثم أحمد .. ورقدت على ظهري ودعوت أحمد بطرف ظفري ليأتي ويعتليني وينيكني .. ويفرغ فيَّ لبنه اللذيذ الوفير الغزير .. وهو يضمني بقوته وعضلاته ودفء رجولته ويحتضنني ويغمرني بعبارات الغزل ويقبل أذني وخدي .. ثم نهض عني ببطء ، ثم دعوت رامي وفعل بي مثلما فعل أحمد وقذف في كسي أيضا .. ثم دعوت تامر ثم وحيد ولكن جعلتهما يقذفان على ثديي .. وكانت أشهى وأمتع اللحظات .. وبعدما انتهينا تحممتُ عارية في مياه البحر والأربعة يغنون لي ويسمونني “حورية البحر السكندرية التي هبطت علينا من السماء هدية” .. ثم نهض أحمد وأتى بطقم بكيني أزرق جميل فأخذته منه سعيدة مغتبطة وارتديته ورقدت على الرمال عند غدو ورواح الموج الخفيف الرقيق ومددت ساقي في استرخاء كنجمات السينما الجميلات .. ورقد الأربعة من حولي وضممتهم إليَّ .. وغرقنا في دنيا من الملاعبات والمغازلات المتبادلة .. ثم نهضتُ وقد تذكرت صديقتي وارتديت ملابسي على البكيني على عجل بعدما أعطاني الشباب البكيني تذكارا منهم وودعتهم بالقبلات العميقة والأحضان الطويلة وقد امتلأت ثيابي بالرمال وسوائلي وسوائلهم .. على وعد بلقاء جديد ..

رابط الجزء الثاني من القصة 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مديري الهيجان ناكني في المكتب و انا مبسوطة اوي | قصص سكس عنيف

النهاردة  هحكي قصتي مع اول شخص ناكني غير جوزي المهم ما اطول عليكم وندخل في الموضوع علطول انا اسمي دينا عمري 28 سنه متزوجة من 4 سنوات شعري اسود طويل بيضاء البشرة رياضية وجسمي جامد اوي طولي 177 ووزني 78 كلج اشتغل مصممة في شركة خاصة المهم  هابتدي قصتي واحاول ادخل في موضوع بسرعة في يوم كان الجو حار جدا ومع انه في مكتبي مكيف ما استعمله لانو عندي حساسية ضد اي برد اصطناعي المهم هداك اليوم كنت لابسة قميص ابيض عدد ازارو 8 بالضبط المهم ازاي ما حكيت الجو حار جدا وبما اني في المكتب لوحدي اليوم ده من كتر الحر فتحت الازرار العليا في القميص وبما انه مكتبي مجاور لمكتب المدير اعتبر انا مسؤولة عن توصيل ملفات للمدير المهم اليوم ده كان في عمل كتير وكنت بحاول اسرع في العمل وبلحظة اتصل فيني المدير وطلب ملفات الي خلصتها المهم رحت مسرعة للمكتب تبع المدير ولما دخلت حطيت له ملفات على المكتب وجلست اشرح له كل ملف شو عملت فيه ادا بي اتفاجئ انه المدير مو مركز معايا اوي وكانو عقله مش هنا او فيه حاجة تانية ولما انتبهت لعيون مدير لقيتها بتبص على صدري لانو نسيت ازرار القميص مفتوحة كنت لابسة ستيانات حمراء وكانت...

ضربت عشرة على صاحبة الفيلا كانت ميلف جامدة اوي | قصص سكس ميلف

في بعض الاحيان تصير الامور علي ما يرام ويظن البعض ان الامور كلها مستاجبة له ولكن من حيث لا تدري يحدث ما لا في الحسبان هذه هي قصتنا عن عائلة ميسورة الحال تتكون من ضياء رجل اعمال صاحب شركة كبيرة وزوجته علياء امرأة في سن 37 عام ولديهم بنت تدعي منار في المرحلة الاعدادية في سن 15 عام وكانوا يعيشون في فيلا صغيرة واليكم القصة في يوم مشرق جميل استقيظت علياء من النوم في وقت الظهر علي صوت ام سمير الخادمة : صباح الخير يا مدام علياء يجعل صباحك هنا وسرور وكانت علياء نايمة بقميص نوم اصفر بدون كيلوت فكان الامر عادي بالنسبة لعايدة ان تري ام سيد كسها او اي جزء من جسمها لانها كانت تساعدها في الحمام قامت علياء وقالت لام سيد( يا ام سمير جهزتي الحمام) لترد ام السيد (من بدري يا ستي) وتدخل علياء الحمام وتجلس في البانيو وتستمع للموسيقي وام سيد تقوم بدعك ظهر عايدة وعمل مساچ لها وتطلب عايدة من ام سمير ان تحضر لها عصير من المطبخ تخرج ام سيد من الحمام تاركة باب الحمام مفتوح لان لايوجد غيرها ومدام علياء وفرح في المدرسة وتذهب الي المطبخ في الدور السفلي دخلت ام سمير الحمام لتعد العصير الي عايدة واذا تسمع صوت من الحد...

زوج جارتي ينيكني بقوة ويجيبهم علي بزازي | قصص سكس ميلف

كنت أسمع من صغري من النسوان جاراتي اما يحكوا وفيما تلتقطه أذني من همسات و نمائم أن جيرانهم المتزوجين يتحرشون بهن بل أن مشادة أو خناقة على ما أذكر قد نشبت في شارعنا بسبب تلك الأفعال ولم أصدق حينها وقد كنت في الثانية عشرة من عمري أو أقل. لم أكن اعلم بعد سر ذلك وقد عملته حقاً وجربته وقد راح زوج جارتي يتحرش بي في شقتي حتى أقمت علاقة جنسية كاملة معه استمرت حتى اللحظة! نعم و أنا صغيرة لم أكن أدرك سر الشهوة التي تكاد تطير عقول الرجال وتميل بقلوب الستات فتتراخى أرداتها وتضيع أخلاقها أمام مطالبها اﻵمرة. تبدأ قصتي بعد تزوجت و كنت حينها في الثانية و العشرين شابة أكثر ما يميزني بين النساء لدونة جسدي و قوامي اللين الذي كان يتأود و يتثنى كغصن البنان حركت أعطافه بعد الجنوب صباء كما يقال. ليس فقط جسمي بل وجهي المستطيل الأبيض وعيوني الكحيلة ورموشي الطويلة و حواجبي المرسومة طبييعاً. هذا من الناحية الجسدية أما من الناحية الجنسية فقد نشأت أحتاج إلى الجنس بقوة وخاصة كما قلت لكم أني نشأت وسط  الستات من زوجات أعمامي وجاراتي كن يحكين عن علاقتهن وأسمع مباشرة أو أتنصت عليهن فثارت ثورتي ولما أزل صغيرة. كان م...